إليك يا من إحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليك يا من يرتعش كياني
من شدة حبيبي
الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك
احبك ! أتدري لما ؟
احبك لانك جعلتني اعشق لحظة صمتك,
و أتوق إلى رقة حوارك...
. لانك جعلت تاريخ ميلادي يوم عرفتك..
تبقى وحدك فوق الزمان ..
وتبقى عيونك احلى مكان ..
وتبقى انت اغلى انسان
كلمات في الحب
طال الغياب والشوق لك زاد
من ناي الحنين أعزف لك ألحاني
رسمت صورتك بين عيناي
وأغمضتهما حتى لايراك سواي
إسمك؛ همسك؛ عطرك
الكل محفور داخل قلبي
وبأسوار الإخلاص حفظته
أغار من حبي لك
فكيف تستغرب عندما أغار من الناس عليك
لاتستغرب لجنوني
فهو جنون أعشقه وأعشقك معه
فهو منك ولأجلك حبيبي
الحب
إنه ذلك الأمتحان الذي..
يتسارع الجميع لخوضه دون مذاكرة..
والنتيجة غالبا ما تكون لم ينجح أحد..
لصعوبة مادتين ! هما ..
الصدق و الوفاء
أروع ما قد يكون في العمر (حب)
ولكن الأروع ! أن يزهو بالوفاء ..
وأروع ما في القلب (نبضات)..
ولكن الأروع أن ينبض بالدعاء،
فيا رب في هذا الوقت أسعده..
وبما يرضيك أشغله ..
وبأعلى جناتك أسكنه ..
وبما فيها من نعيم متعه ..
كلمات في الحب
وقلبي يتحرق شوقا اليك
مدمن انا انفاسك ...!
فهل لي بوسه من شفاك
يسألني الحب عن شوقي لبوساته
وأرد أنا بكل لهفه عن أحاسيسي
شوقي تعدى عن البوسات وزياده
مشتاق يتعبني وأحطه وسط أحضاني
لست ادري كيف؟ ولا اين؟
فقط اشعر بقلبي ينبض سريعا حين اسمع صوتك
وتضيع مفرداتي حين اخاطبك
اشعر ان صوتي يحبس داخل "متاهات الصمت"
لا يدري اي نبره بها يحدثك
أعذرني أنا هكذا أحبك
ولا اعلم كيف ابرر.. !
فهو شعور ممزوج بين "بهجة حضورك"
واشتياقات غيابك...
احساس مترنح بين الإحتياج الى لقياك...
والتخوف من ابتعادك..
أعذرني هكذا أنا أحبك ..
إحساس عميق اركانه ثابته قواعده راسخه
يجعلني اهيم بك وبك فقط.
كلمات في الحب
زرعتك في شراييني وسميتك نظر عيني ..
وهبتك كل إحساسي لأنك أهلي وناسي
قدمتلك عمري هدية ...
وأعتذر عن رخص الهدية ...
قدرك سما فوق السما ..
ونجومها لك هدية
و في لحظۃ غضب قلت لہ: خد ما شئت وإرحل بعيدا
ف أمسك يدي وقال لي: هيآآ
عاوز ابعتلك رساله
فيها كلام عسل
بس خايف تدوب فى العسل
وتنسى الى رسل...
كلمات في الحب
أعلم انك تحتاجني لكنك لا تطلبني!
وأعلم انك تفتقدني لكنك لاتبحث عني!
وأعلم أيضا انك تحبني لكنك لاتخبرني!
... لكنيأعلم انك
ستقرأ هذا وستظل كما انت
صامت !
وصمتك يكاد يقتلني ...